Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– صدر بيانان لكتلة المستقبل عن معارك جرود عرسال. وهذا يعكس الإصرار من جانب الكتلة وكاتب بياناتها على إثارة قضايا أو فتح معارك يراها وتراها الكتلة مصيرية، وحيث إنّ البيان الأول اقتصر على الاتهامات وقد أعادها الثاني، وحيث لا مبرّر للخوض في سجال اتهامي يرغبه بعض من في الكتلة لاستحضار مظلومية واستعطاف شارع صار غالبه الأعمّ يعيش بفرح انتصارات المقاومة، ولم تعُد تنفع معه محاولات تشويه صورة الحرب ولا أكاذيب الحديث عن ثورة وثوار، فيكفي أخذ عصارة البيان الثاني وما فيها من مواقف سياسية وطروحات لمناقشتها أو طرح أسئلة حولها عسى يوجد مَن يملك في الكتلة، التي نفترض نيتها إثارة نقاش وطني حول ما قالت في بيانها ليوضح ويردّ على الأسئلة إلا إذا كان ما تريده هو فقط استدراج اتهامات كاتهاماتها، لأنّ هذه هي اللعبة المرسومة.
– لا نريد الخوض في المساجلات حول ما قاله البيانان عن تخديم أجندة وأهداف إيرانية افتراضية سبق قول مثلها في حرب تموز وبعدها عن مشاركة حزب الله في سورية وربطها بتحسين وضع تفاوضي لإيران حول ملفها النووي، وانتهى الملف النووي باتفاق لم يقايض بشيء من عناصر قوة ومعارك حزب الله ولم يوقفها، ولم يعتذر أصحاب الاتهامات عن سوء الظنّ ولا زالوا يرونه من حسن الفطن أو الفتن. ولا نريد الخوض في سؤال موازٍ للاتهام بأجندة أجنبية بالقول إنه إذا كانت إيران تقف وراء قرار حزب الله، وإيران لا تقاتل في المجرّات بل لها خصوم يتصدّرهم الأميركي و»الإسرائيلي»، فهل تنتبهون لمعنى وضع الأقدام في حلف قضيته المواجهة مع إيران ولحساب مَن إذن أنتم تقاتلون؟ ولا حتى السؤال عن رفة قلب لبناني لدماء لبنانية تعصم لبنان من خطر إرهاب، طالما الجفن لم يرفّ يوم احتشد مئات الآلاف يطالبون بصيغة شراكة في الحكم صارت مستسهلة ومقبولة بعد السابع من أيار، ومثلها صار العماد ميشال عون رئيساً مقبولاً بعدما قيل فيه نثراً وشعراً ما لم يقلْهُ مالك في الخمرة.
– سنكتفي بسؤالين منهجيين هادئين، يتصلان بمقترح الكتلة نشر قوات اليونيفيل في الجرود وسائر الحدود بين لبنان وسورية، والسؤال الأول كيف سيتمّ ذلك من دون تحرير الشق اللبناني من الجرود من وجود داعش والنصرة؟ ومَن سيقوم بذلك، ما دام الجيش اللبناني ليس مجهّزاً لخوض مثل هذه الحرب ويحتاج دعماً جوياً وتنسيقاً برياً مع الجيش الواقف قبالته على الضفة الأخرى من مناطق يحتلها الإرهاب، هو الجيش السوري؟ فهل المقترح بنشر القوات الدولية هو بعد أن ينتهي حزب الله قتاله أم قبل؟ وإنْ كان بعد فلماذا الحملة على خوضه الحرب إذن، وإنْ كان قبل فهل تقترحون التنازل عن جزء من الأرض اللبنانية للإرهاب وتسييجها باليونيفيل؟
– السؤال الثاني يتصل بالطابع القانوني للمقترح، فنشر قوات اليونيفيل يستدعي قراراً يصدر عن مجلس الأمن الدولي، ولنفترض أنّ المقترح هو بنشر اليونيفيل بعد تحرير الأراضي اللبنانية من الإرهابيين، فالسؤال هو طالما نتحدّث عن حدود بين دولتين هما لبنان وسورية، فالقرار الأممي يجب أن يصدر برضاهما وقبولهما، فهل هذه دعوة لتفاوض بين الحكومتين اللبنانية والسورية حول المشروع؟ وهذا ترفضونه طبعاً، ولكن لو سلّمنا أنكم تفكرون بذلك، ماذا لو رفضت الحكومة السورية؟ وهذا شبه أكيد، إنْ لم يكن في حكم المؤكد، ماذا تصير قيمة المقترح إلا على طريقة الحديث عن زواج ابن جحا من بنت الملك وقطع نصف الطريق طالما جحا وزوجته وابنه موافقين، اللهم إلا إذا كان المُراد قراراً وفقاً للفصل السابع. وهذا يعني وضع البلدين المعنيين تحت الفصل السابع ونزع سيادتهما وإلزامهما بالقرار. فهل هذا هو المشروع القديم الجديد منذ حرب تموز، فلماذا لم يرد في البيان؟ ويبقى السؤال حتى لو كانت هذه هي النيات، هل ثمة أفق لها بعدما فشلت قبل عشرة أعوام والتوازنات لم تكن على ما هي عليه الآن، وأنتم الأعلم أنّ الفيتو المزدوج ينتظر كلّ فصل سابع في مجلس الأمن؟
Crackpot realists versus the crazies
-
“61 billion - Ukraine, Russian Journalists killed, Iran-Israel
de-escalation, World Friendship Games“ (Gudadze).“New Military Aid Package
| Novomykhailivka...
Israel’s Nuclear, Biological and Chemical Weapons
-
*Of relevance to the recent Iran-Israel confrontation and the ongoing
debate on Israel’s nuclear weapons capabilities , this article by the late
Stephen ...
Voltaire, actualité internationale, n°83
-
Nous publions un bulletin hebdomadaire, Voltaire, actualité internationale,
qui résume les faits et les arguments des uns et des autres. Nous avons
débuté ...
Today I Cannot Say
-
Today I Cannot Say April 18 2024 ___________________________________ More
Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________ Support
The Bro...
Rolex Watches and Wonders 2024
-
I’m Chris Rovzar, the editor of Bloomberg Pursuits, and I’m here to guide
you through the highlights of the 2024 Watches and Wonders fair. As I sit
on the ...
Israel’s Imperial Point of View
-
Israel’s Prevailing Imperial Point of View by Lawrence Davidson (Reprinted
from November 2012) Introduction Israel’s evolution has been driven
consistently...
Report on Beth Israel vigil 03-09-24
-
*Jews as Controlled Opposition*
Please consider: Jews control the Jewish state. There should be no
argument against that statement. But what’s telling i...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment